الاثنين، 24 أغسطس 2009
السبت، 22 أغسطس 2009
عبدالفتاح السيد الدمرداش عطيه
وهذه صوره له مع ابنه وحفيده
بسم الله الرحمن الرحيم
تقريبا دي اول تدوينه ليا في المدونه من دماغي يعني مش منقوله من حته تانيه
الاسم:عبدالفتاح السيد الدمرداش عطيه
السن :تقريبا 55 عام
صفاته
1-انسان مسلم تقي يعبد الله وملتزم باداء فروض الله وطاعته
4-عنيد احينا
5-طيب القلب
6-حنون وعطوف
وكل هذه الصفات انا اشهد له بها وذلك من خلاال مارايته منه وهذا رايي الشخصي ووجهه نظري
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
في امان الله
الاسم:عبدالفتاح السيد الدمرداش عطيه
السن :تقريبا 55 عام
صفاته
1-انسان مسلم تقي يعبد الله وملتزم باداء فروض الله وطاعته
2-كان بار لابيه وامه
3-يسعي اللي فعل الخير كثيرا4-عنيد احينا
5-طيب القلب
6-حنون وعطوف
وكل هذه الصفات انا اشهد له بها وذلك من خلاال مارايته منه وهذا رايي الشخصي ووجهه نظري
اهم انجازته
1-قاوم وثابر وقام بتعين ابنه الكبير وتشغيله في وظيفه محترمه وذلك لايقلل من قيمه ولا مجهود هذا الابن لانه استطاع ان يحافظ علي تلك الوظيفه والعمل فيها بجد دون اي تراخي او اهمال
2-قام ببناء مقابر للعائلته وهوه اول من فكر فيها وعاني كثرا حتي قام ببناؤوها
3-اسطتاع ان يوفر لاسرته حياه هنيئه واخذ يمهد لهم الطريق ويزيل من امامهم العقبات
قد يقول منكم احد ان كل هذه الاشياء من الممكن ان يقوم بفعلها اي شخص عادي وطبيعي لكنه لم يكن عادي وطبيعي فقد ابتلاه الله بمرض في القلب وقام بتركيب جهاز لينظم له دقات القلب وكان ياخذ من الادويه الكثير ليحافظ علي تنظيم سرعه القلب
ومع الايام والشهور والسنين اثرت هذه الادويه علي الكبد فاصبح يعني اشد العناء وكان يذهب كل فتره في خلسه دون ان يشعر به احد اللي المستشفي ويجلس فتره اسبوع ونقوم بالاطمئنان عليه من خلاال الهاتف ومنا من كان يقوم بزيارته في خلاال الاسبوع وكنا ننتظر عودته لنطمئن عليه وفي كل مره يعود سالما علي قدميه ويجلس بيننا فتره وحينما يشعر بتعب يذهب الي المستشفي ايضا في هدوء ويعود لنا مره اخري وكنت اسمع منه انه يقوم بعمل شيء اسمه بذل وتقريبا منذ 15 يوم من تاريخ كتابتي ذهب اللي المستشفي لانه قد شعر بالتعب مره اخري لكن هذه المره مكث هناك فتره وقالو ان هناك مشاكل جديده ظهرت بالكلي وقام بعمل غسيل للكلي ومنا من ذهب لزيارته وكنا ننتظر عودته كالعاده لكنه ابي ان ياتي الينا هذه المره وذهبنا نحن لانتي به لكنه لما يابي باردته لانه لم يعد يستطيع ان يتحكم في نعم الله التي انعم عليه بها لانه كان قد توفي وصعدت روحه الي الله اللي من خلقه هذا الرجل هوه خالي نعم هوه خالي ومن وجهه نظري انه رجل عظيم واحتسبه عند الله في الجنه ولا نذكي علي الله احد اتعلمون انه قد توفي ليله الجمعه اي قبل رمضان بيوم وكنت واثق تمام الثقه انه ان كان موجود الان بيننا في هذا الشهر الكريم كان سيقوم بصيامه رغم مايعنيه من الم ومن كل هذه الامراض
لانه كان فعال للخير يامر الناس بالمعروف وينهاهم عن المنكر كان يحب كل الناس وكان صاحب واجب زي ما كل الناس بتقول
وانا كتبت كل الكلام ده ليه بقي لان ممكن يتواجد هنا انسان تقي وعلي علاقه جيده بالله عزوجل ويدعو دعوه اللي خالي العزيز الذي افتقدته فتصل له هذه الدعوه وبهذا اكون قد استطعت ان افعل اي شيء لخالي واتمني منكم جميعا قراءه الفاتحه له والدعاء له بالخير وكل عام وانتم بخير وفي طاعه الله
2-قام ببناء مقابر للعائلته وهوه اول من فكر فيها وعاني كثرا حتي قام ببناؤوها
3-اسطتاع ان يوفر لاسرته حياه هنيئه واخذ يمهد لهم الطريق ويزيل من امامهم العقبات
قد يقول منكم احد ان كل هذه الاشياء من الممكن ان يقوم بفعلها اي شخص عادي وطبيعي لكنه لم يكن عادي وطبيعي فقد ابتلاه الله بمرض في القلب وقام بتركيب جهاز لينظم له دقات القلب وكان ياخذ من الادويه الكثير ليحافظ علي تنظيم سرعه القلب
ومع الايام والشهور والسنين اثرت هذه الادويه علي الكبد فاصبح يعني اشد العناء وكان يذهب كل فتره في خلسه دون ان يشعر به احد اللي المستشفي ويجلس فتره اسبوع ونقوم بالاطمئنان عليه من خلاال الهاتف ومنا من كان يقوم بزيارته في خلاال الاسبوع وكنا ننتظر عودته لنطمئن عليه وفي كل مره يعود سالما علي قدميه ويجلس بيننا فتره وحينما يشعر بتعب يذهب الي المستشفي ايضا في هدوء ويعود لنا مره اخري وكنت اسمع منه انه يقوم بعمل شيء اسمه بذل وتقريبا منذ 15 يوم من تاريخ كتابتي ذهب اللي المستشفي لانه قد شعر بالتعب مره اخري لكن هذه المره مكث هناك فتره وقالو ان هناك مشاكل جديده ظهرت بالكلي وقام بعمل غسيل للكلي ومنا من ذهب لزيارته وكنا ننتظر عودته كالعاده لكنه ابي ان ياتي الينا هذه المره وذهبنا نحن لانتي به لكنه لما يابي باردته لانه لم يعد يستطيع ان يتحكم في نعم الله التي انعم عليه بها لانه كان قد توفي وصعدت روحه الي الله اللي من خلقه هذا الرجل هوه خالي نعم هوه خالي ومن وجهه نظري انه رجل عظيم واحتسبه عند الله في الجنه ولا نذكي علي الله احد اتعلمون انه قد توفي ليله الجمعه اي قبل رمضان بيوم وكنت واثق تمام الثقه انه ان كان موجود الان بيننا في هذا الشهر الكريم كان سيقوم بصيامه رغم مايعنيه من الم ومن كل هذه الامراض
لانه كان فعال للخير يامر الناس بالمعروف وينهاهم عن المنكر كان يحب كل الناس وكان صاحب واجب زي ما كل الناس بتقول
وانا كتبت كل الكلام ده ليه بقي لان ممكن يتواجد هنا انسان تقي وعلي علاقه جيده بالله عزوجل ويدعو دعوه اللي خالي العزيز الذي افتقدته فتصل له هذه الدعوه وبهذا اكون قد استطعت ان افعل اي شيء لخالي واتمني منكم جميعا قراءه الفاتحه له والدعاء له بالخير وكل عام وانتم بخير وفي طاعه الله
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
في امان الله
الثلاثاء، 18 أغسطس 2009
الأربعاء، 12 أغسطس 2009
مااجمل الحلم والحكمه
كان لعبد الله بن الزبير - رضي الله عنهما - مزرعة في المدينة مجاورة لمزرعة يملكها
معاوية بن أبي سفيان - رضي الله عنهما - وفي ذات يوم دخل عمّال مزرعة معاوية
إلى مزرعة إبن الزبير ، فغضب إبن الزبير وكتب لمعاوية في دمشق ، وقد كان بينهما عداوه
من عبدالله إبن الزبير إلى معاوية ( إبن هند آكلة الأكباد ) أما بعد ...
فإن عمالك دخلوا إلى مزرعتي فمرهم بالخروج منها،
أو فوالذي لا إله إلا هو ليكوننّ لي معك شأن
فوصلت الرسالة لمعاوية وكان من أحلم الناس
معاوية بن أبي سفيان - رضي الله عنهما - وفي ذات يوم دخل عمّال مزرعة معاوية
إلى مزرعة إبن الزبير ، فغضب إبن الزبير وكتب لمعاوية في دمشق ، وقد كان بينهما عداوه
من عبدالله إبن الزبير إلى معاوية ( إبن هند آكلة الأكباد ) أما بعد ...
فإن عمالك دخلوا إلى مزرعتي فمرهم بالخروج منها،
أو فوالذي لا إله إلا هو ليكوننّ لي معك شأن
فوصلت الرسالة لمعاوية وكان من أحلم الناس
فقرأها ثم قال لإبنه يزيد:ما رأيك في إبن الزبير أرسل لي يهددني ؟
فقال له إبنه يزيد : إرسل له جيشاً أوله عنده وآخره عندك يأتيك برأسه.
فقال معاوية : 'بل خيرٌ من ذلك زكاة وأقرب رحما'
فكتب رسالة إلى عبدالله بن الزبير يقول فيها
من معاوية بن أبي سفيان إلى عبدالله بن الزبير (ابن أسماء ذات النطاقين) أما بعد
فوالله لو كانت الدنيا بيني وبينك لسلمتها إليك.. ولو كانت مزرعتي من المدينة إلى
دمشق لدفعتها إليك.. فإذا وصلك كتابي هذا فخذ مزرعتي إلى مزرعتك وعمالي إلى
عمالك... فإن جنّة الله عرضها السموات والأرض
فلما قرأ إبن الزبير الرسالة بكى حتى بلها بالدموع وسافر إلى معاوية في دمشق
وقبّل رأسه وقال له:لا أعدمك الله حلماً أحلك في قريش هذا المحل
منقوله من مكان تاني ولا اعلم ما مدي الصدق فيها لكن عجبني الموقف حتي وان كان مصطنع لكنه جميل اتمني من يقرا القصه ويجد سند لها يرسله لي
فقال له إبنه يزيد : إرسل له جيشاً أوله عنده وآخره عندك يأتيك برأسه.
فقال معاوية : 'بل خيرٌ من ذلك زكاة وأقرب رحما'
فكتب رسالة إلى عبدالله بن الزبير يقول فيها
من معاوية بن أبي سفيان إلى عبدالله بن الزبير (ابن أسماء ذات النطاقين) أما بعد
فوالله لو كانت الدنيا بيني وبينك لسلمتها إليك.. ولو كانت مزرعتي من المدينة إلى
دمشق لدفعتها إليك.. فإذا وصلك كتابي هذا فخذ مزرعتي إلى مزرعتك وعمالي إلى
عمالك... فإن جنّة الله عرضها السموات والأرض
فلما قرأ إبن الزبير الرسالة بكى حتى بلها بالدموع وسافر إلى معاوية في دمشق
وقبّل رأسه وقال له:لا أعدمك الله حلماً أحلك في قريش هذا المحل
منقوله من مكان تاني ولا اعلم ما مدي الصدق فيها لكن عجبني الموقف حتي وان كان مصطنع لكنه جميل اتمني من يقرا القصه ويجد سند لها يرسله لي
ساعد نفسك وحاول تفهم وجرب مش هتخسر
القصة الأولى
حانت ساعة الغداء في المتجر فذهب البائع والمحاسب والمدير لتناول الطعام.
في طريقهم إلى المطعم مروا ببائع خردوات على الرصيف فاشتروا منه مصباحًا
عتيقًا. أثناء تقليبهم للسلعة،تصاعد الدخان من الفوهة ليتشكل ماردٌ هتف بهم
بصوتٍ كالرعد:
- لكلٍ منكم أمنيةٌ واحدة.ولكم مني تحقيقها لكم.
سارع البائع للهتيف:
- أنا أولاً! أريد أن أجد نفسي أقود زروقًا سريعًا في جزر البهاما والهواء يداعب
وجهي.
أومأ المارد بيده فتلاشى البائع في غمضة عين.
عندها تقافز المحاسب صارخًا:
- أنا بعده أرجوك! أريد أن أجد نفسي تحت أنامل مدلكةٍ سمراء في جزيرة هاواي
لوّح المارد بذراعه فاختفى المحاسب من المكان.
وهنا حان دور مديرهم الذي قال ببرود:
- أريد أن أجد نفسي في المتجر بين البائع والمحاسب بعد انقضاء استراحة الغداء.
مغزى القصة
إجعل مديرك أول المتكلمين حتى تعرف اتجاه الحديث.
القصة الثانية
عرض قسٌ على راهبة أن يصطحبها بسيارته من الدير الذي يقطنان فيه إلى
الكنيسة. وما أن انطلقت المركبة بهما حتى وضع القس يده على ساق الراهبة
التي بادرته:
- يا أبونا! هل تتذكر المزمور 129؟
أعاد القس يده إلى عجلة القيادة.ولكنه سرعانما وضعها على ساق الراهبة مجددًا.
- يا أبونا! أُذكِّرك بالمزمور 129!
- المعذرة .. المعذرة.لن أعيدها ثانيةً.كم هي خطّاءةٌ هذه النفس البشرية.
وصلا إلى الكنيسة.رمقت الراهبة القس بنظرة مؤنبة وأطلقت تنهيدةً آسفةً ثم
نزلت. دلف القس إلى الكنيسة وفتح الكتاب المقدس فوجد في المزمور 129
"واصل السعي.حقق ما تصبو إليه.ابلغ منتهاه.ستنال المجد".
مغزى القصة
إن عدم إحاطتك بتفاصيل عملك من شأنه أن يُفوّت عليك فرصًا ذهبية.
القصة الثالثة
دلف رجلٌ إلى حوض الاستحمام في الوقت الذي غادرته زوجته.
رن جرس الباب فسارعت الزوجة لتغطية جسدها بمنشفة وهبوط السلالم.
كان الطارق هو جارهم الذي ما أن رأى الزوجة حتى قال:
- سأمنحكِ 800 دولار لو نزعتِ عنكِ هذه المنشفة!
فكرت الزوجة للحظة،ثم خلعت المنشفة.
تأملها الجار قليلاً ثم نقدها 800 دولار.
بعد ذهابه،صعدت الزوجة إلى الطابق الأعلى فبادرها زوجها بالسؤال:
الزوج :- من كان الطارق؟
الزوجة :- إنه جارنا بوب.
الزوج :- هل ذكر لكِ شيئًا عن الـ800 دولار التي استدانها مني؟
مغزى القصة
حرصك على تزويد شركائك بأرقام الإيرادات والمدفوعات قد يقيك مغبة (الانكشاف)
أمام المنافسين.
القصة الرابعة
رأى أرنبٌ صغير نسرًا مسترخٍ في كسل على غصن شجرةٍ باسقة.
قال الأرنب للنسر:
- هل استطيع أن أفعل مثلك وأجلس باسترخاء دون عمل؟
- بالطبع يا عزيزي الأرنب.
استلقى الأرنب على الأرض وأغمض عينيه في خمول ناسيًا الدنيا وما فيها.
مر ثعلبٌ في المكان.
وما أن شاهد الأرنب متمددًا حتى قفز عليه والتهمه.
مغزى القصة
لا يمكنك الجلوس دون عمل ما لم تكن من (الناس اللي فوق)!
القصة الخامسة
كانت البطة تتحدث مع الثور فقالت له:
- ليتني استطيع بلوغ أعلى هذه الصخرة.
- ولم لا؟ يمكنني أن أضع لكِ بعض الروث حتى تساعدك على الصعود.
وهكذا كان.
في اليوم الأول،سكب الثور روثه بجوار الصخرة فتمكنت البطة من بلوغ ثلثها.
وفي اليوم الثاني،حثا الثور روثه في نفس المكان فاستطاعت البطة الوصول لثلثي
الصخرة.
وفي اليوم الثالث كانت كومة الروث قد حاذت قمة الصخرة.
سارعت البطة للصعود،وما أن وضعت قدمها على قمة الصخرة حتى شاهدها صيادٌ
فأصطادها.
مغزى القصة
يمكن للقذارة أن تصعد بك إلى الأعلى.ولكنها لن تبقيك طويلاً هناك.
القصة السادسة
هبت رياح ثلجية على بلبلٍ صغير أثناء طيرانه فهوى إلى الأرض متجمدًا.
رآه حمارٌ عطوف فأهال عليه شيئًا من التراب ليدفئه.
شعر العصفور بالدفء فطفق يغرّد في استمتاع.
جذب الصوت ذئبًا فبال على التراب ليطرّيه حتى يتمكن من الظفر بالبلبل.
وبعد أن استحال التراب وحلاً،انتشل الذئب البلبل وأكله.
مغزى القصة
1)ليس كل من يحثو التراب في وجهك عدوًا.
2)ليس كل من ينتشلك من الوحل صديقًا.
3) حينما تكون غارقًا في الوحل،فمن الأفضل أن تبقي فمك مغلقًا
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)